2013 ம் ஆண்டு எங்களது பள்ளியில் பேச தொகுத்த குறீப்பு இது. விவரித்து கட்டுரையாக்க நேரமில்லை.
பத்ரின் தனித்தனி செய்திகளை கோர்த்திருக்கிறேன். அவ்வளவே!
அவசரம் என்றாலும் முடிந்தால் பயன்படட்டுமே என்று அப்படியே கொடுத்திருக்கிறேன்.
من المهاجرين :
1 ـ عبيدة بن الحارث بن المطلب بن عبد مناف ، من قريش .
2 ـ عمير بن أبي وقاص ، من قريش ، وهو أخو سعد .
3 ـ ذو الشمالين بن عبد عمرو الخزاعي ، حليف لقريش .
4 ـ عاقل بن البكير الليثي ، حليف لقريش .
5 ـ مهجع ، مولى عمر بن الخطاب .
6 ـ الحارث بن صفوان الفهري ، من قريش .
பத்ரின் தனித்தனி செய்திகளை கோர்த்திருக்கிறேன். அவ்வளவே!
அவசரம் என்றாலும் முடிந்தால் பயன்படட்டுமே என்று அப்படியே கொடுத்திருக்கிறேன்.
فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى
وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا(95
அல்லாஹ் தான் நாடியவர்களுக்கு ஹிதாயத்தை
உறுதிப்படுத்துகிறான்.
அந்த ஹிதயாத் கிடைக்கிற போது அவர்கள் அற்புதங்களைச்
செய்கிறார்கள்.
அபூ சுப்யானுக்கு ஹிதாயத்
العير تفلت
ولما اقترب من بدر تقدم عيره حتى لقى مَجْدِىَّ بن عمرو، وسأله عن جيش المدينة، فقال: ما رأيت أحدًا أنكره إلا إني قد رأيت راكبين قد أناخا إلى هذا التل، ثم استقيا في شن لهما، ثم انطلقا، فبادر أبو سفيان إلى مناخهما، فأخذ من أبعار بعيرهما، ففته فإذا فيه النوى، فقال: هذه والله علائف يثرب، فرجع إلى عيره سريعًا، وضرب وجهها محولًا اتجاهها نحو الساحل غربًا، تاركًا الطريق الرئيسى الذي يمر ببدر على اليسار، وبهذا نجا بالقافلة من الوقوع في قبضة جيش المدينة، وأرسل رسالته إلى جيش مكة التي تلقاها في الجحفة.
ولما اقترب من بدر تقدم عيره حتى لقى مَجْدِىَّ بن عمرو، وسأله عن جيش المدينة، فقال: ما رأيت أحدًا أنكره إلا إني قد رأيت راكبين قد أناخا إلى هذا التل، ثم استقيا في شن لهما، ثم انطلقا، فبادر أبو سفيان إلى مناخهما، فأخذ من أبعار بعيرهما، ففته فإذا فيه النوى، فقال: هذه والله علائف يثرب، فرجع إلى عيره سريعًا، وضرب وجهها محولًا اتجاهها نحو الساحل غربًا، تاركًا الطريق الرئيسى الذي يمر ببدر على اليسار، وبهذا نجا بالقافلة من الوقوع في قبضة جيش المدينة، وأرسل رسالته إلى جيش مكة التي تلقاها في الجحفة.
ثم الجُحْفَة، وهناك تلقوا رسالة جديدة من أبي
سفيان يقول لهم فيها: إنكم إنما خرجتم لتحرزوا عيركم ورجالكم وأموالكم، وقد
نجاها الله فارجعوا.
அபூஜஹ்லின் ழலாலத்
அபூ ஜஹ்லின் பிரார்த்தனை கூட அவனுக்கு எதிராகவே இருந்தது.
فقد استفتح أبو جهل في ذلك اليوم فقال: اللهم أقطعنا للرحم، وآتانا بما لانعرفه،فأحِنْه
الغداة،اللهم أينا كان أحب إليك
وأرضى عندك فانصره اليوم، وفي ذلك أنزل الله: {إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ
جَاءكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنتَهُواْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَعُودُواْ
نَعُدْ وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللهَ
مَعَ الْمُؤْمِنِينَ} [الأنفال:19]
உத்பாவுக்கு நேர்ந்த வழி கேடு -
وقد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ ورأى عتبة بن ربيعة في القوم على جمل له
أحمر: (إن يكن في أحد من القوم خير فعند صاحب الجمل الأحمر، إن يطيعوه
يَرْشُدُوا).
ஹகீம் பின் ஹிஸாமுக்கு ஏற்பட்ட நன்மை -- ஹிதாயத்
தண்ணீர் கொடுங்கள்
وأقبل نفر منهم إلى حوض رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
[دعوهم]، فما شرب أحد منهم يومئذ إلا قتل، سوى حكيم بن حزام، فإنه لم يقتل،
وأسلم بعد ذلك، وحسن إسلامه، وكان إذا اجتهد في اليمين قال: لا والذي نجاني من
يوم بدر.
உறவுகள் எதிரெதிரெதிரே
உறவுகள் எதிரெதிரெதிரே
அபூபக்கர் ரலி – அப்துர்ரஹ்மான்
அபூ
ஹுதைபா – உத்பா
அபூ
உபைதா - அப்துல்ல்லாஹ் ப்னு ஜராஹா
- وقتل أبو عبيدة بن الجراح أباه وكان مشركاً
அலீ
பின்
அபீதாலிப் –
உகைல்
பின்
அபீதாலிப்
ஹம்ஸா
பின்
அபீதாலிப் -
அப்பாஸ் பின் அபீதாலிப் –
وبعد انتهاء المعركة
مر مصعب بن عمير العبدري بأخيه أبي عزيز بن عمير الذي خاض المعركة ضد المسلمين،مر
به وأحد الأنصار يشد يده، فقال مصعب للأنصاري: شد يديك به، فإن أمه ذات متاع،
لعلها تفديه منك، فقال أبو عزيز لأخيه مصعب: أهذه وصاتك بي؟ فقال مصعب: إنه
ـ أي الأنصاري ـ أخي دونك.
أول من يأخذ كتابه وهو أول من يأخذ كتابه بشماله
خرج الأسود المخزومي
وكان شرساً سيّىء الخلق، فقال: أعاهد الله لأشربن من حوضهم أو لأهدمنّه أو لأموتنّ
دونه، فلما أقبل قصده حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه عنه فضربه دون الحوض فوقع
على ظهره تشخب - تسيل - رجله دماً ثم اقتحم الحوض زاعماً أن تبرّ يمينه فقتله حمزة
في الحوض، والأسود هذا هو الأسود بن عبد الأسد المخزومي أخو عبد الله بن عبد الأسد
المخزومي رضي الله عنه زوج أم سلمة رضي الله عنها، وهو أول قتيل قُتل يوم بدر من
المشركين وهو أول من يأخذ كتابه بشماله يوم القيامة، وأما أخوه عبد الله بن عبد
الأسد فهو أول من يأخذ كتابه بيمينه كما جاء ذلك في أحاديث متعددة.
أبو حذيفة
1 ـ روى ابن إسحاق عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه: (إني قد
عرفت أن رجالًا من بني هاشم وغيرهم قد أخرجوا كرهًا، لا حاجة لهم بقتالنا، فمن لقى
أحدًا من بني هاشم فلا يقتله، ومن لقى أبا البَخْتَرِيّ بن هشام فلا يقتله، ومن
لقى العباس بن عبد المطلب فلا يقتله، فإنه إنما أخرج مستكرهًا)، فقال أبو حذيفة
بن عتبة: أنقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وعشيرتنا ونترك العباس، والله لئن لقيته لألحمنه ـ
أو لألجمنه ـ بالسيف، فبلغت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لعمر بن الخطاب: (يا أبا
حفص، أيضرب وجه عم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف)، فقال عمر: يا
رسول الله، دعني فلأضرب عنقه
بالسيف، فوالله لقد نافق.
فكان أبو حذيفة يقول: ما أنا بآمن من تلك الكلمة التي قلت يومئذ، ولا أزال منها خائفًا إلا أن تكفرها عنى الشهادة. فقتل يوم اليمامة شهيدًا.
فكان أبو حذيفة يقول: ما أنا بآمن من تلك الكلمة التي قلت يومئذ، ولا أزال منها خائفًا إلا أن تكفرها عنى الشهادة. فقتل يوم اليمامة شهيدًا.
ولما أمر بإلقاء جيف المشركين في القَلِيب، وأخذ عتبة بن ربيعة فسحب إلى
القليب، نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجه ابنه أبي حذيفة، فإذا هو
كئيب قد تغير، فقال: (يا أبا حذيفة، لعلك قد دخلك من شأن
أبيك شيء؟) فقال: لا والله، يا رسول الله، ما شككت في أبي ولا
مصرعه، ولكنني كنت أعرف من أبي رأيًا وحلمًا وفضلًا، فكنت أرجو أن يهديه ذلك إلى
الإسلام، فلما رأيت ما أصابه، وذكرت ما مات عليه من الكفر بعد الذي كنت أرجو له
أحزنني ذلك. فدعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم بخير، وقال له خيرًا.
شهداء بدر
فشهداء بدر 14 شهيداً ، 6 من المهاجرين
، و 8 من الأنصار .
من المهاجرين :
1 ـ عبيدة بن الحارث بن المطلب بن عبد مناف ، من قريش .
2 ـ عمير بن أبي وقاص ، من قريش ، وهو أخو سعد .
3 ـ ذو الشمالين بن عبد عمرو الخزاعي ، حليف لقريش .
4 ـ عاقل بن البكير الليثي ، حليف لقريش .
5 ـ مهجع ، مولى عمر بن الخطاب .
6 ـ الحارث بن صفوان الفهري ، من قريش .
ثانياً ـ من الأنصار :
1 ـ سعد بن خيثمة ، من الأوس .
2 ـ مبشر بن عبد المنذر ، من الأوس .
3 ـ يزيد بن الحارث ، من الخزرج .
4 ـ عمير بن الحمام ، من الخزرج .
5 ـ رافع بن المعلى ، من الخزرج .
6 ـ حارثة بن سراقة ، من الخزرج .
7 ـ عوف بن الحارث ( المسمى : ابن عفراء ) ، من الخزرج .
8 ـ معوذ بن الحارث ( المسمى : ابن عفراء ) ، من الخزرج ، وهو أخو عوف .
1 ـ سعد بن خيثمة ، من الأوس .
2 ـ مبشر بن عبد المنذر ، من الأوس .
3 ـ يزيد بن الحارث ، من الخزرج .
4 ـ عمير بن الحمام ، من الخزرج .
5 ـ رافع بن المعلى ، من الخزرج .
6 ـ حارثة بن سراقة ، من الخزرج .
7 ـ عوف بن الحارث ( المسمى : ابن عفراء ) ، من الخزرج .
8 ـ معوذ بن الحارث ( المسمى : ابن عفراء ) ، من الخزرج ، وهو أخو عوف .
உமைரு ப்னு அபீவக்காஸ் – 16 வயது – அழுகை
عن عامر بن سعد عن أبيه قال :
رأيت أخي عمير بن أبي وقاص - قبل أن يعرضنا
رسول الله للخروج إلى بدر يتوارى، فقلت: ما لك يا أخي؟ فقال: إني أخاف أن يراني
رسول الله فيستصغرني فيردني، وأنا أحب الخروج، لعل الله يرزقني الشهادة، قال: فعرض
على رسول الله فاستصغره فقال: ارجع، فبكى عمير، فأجاه رسول الله ، قال سعد: فكنت
أعقد له حمائل سيفه من صغره، فقتل في بدر وهو ابن ستة عشر سنة، وقتله عمرو بن عبد
ود - ابن الجوزي،
صفة الصفوة
ورد رسول الله صلى الله عليه وسلم من استصغر
فكان ممّن ردّه أسامة بن زيد ورافع بن خديج والبراء بن عازب وأسيد بن ظهير وزيد بن
أرقم وزيد بن ثابت ورد عمير بن أبي وقاص فبكى فأجازه.
سعد بن خيثمة
سعد بن خيثمة
الصحابي الجليلمن أوائل
ولما ندب رسول الله المسلمين إلى الخروج
إلى عير قريش فأسرعوا،
قال خيثمة بن الحارث لابنه سعد إنه لا بد
لأحدنا من أن يقيم فآثرني بالخروج وأقم مع نسائك فأبى سعد وقال لو كان غير الجنة آثرتك
به إني أرجو الشهادة في وجهي هذا، فاستهما فخرج سهم سعد فخرج مع رسول الله إلى بدر فاستشهد
يومئذ قتله عمرو بن عبد ود - نداء
الايمان:الطبقات الكبرى
சீட்டுப்போட்டு சஃது சென்றார். உஹதில் حيثمة ஷஹீதானார்.
. كان أحد السابقين
الأولين وهو أسن من رسول الله بعشر سنين. هاجر هو وأخواه الطفيل والحصين وكان ربعة
من الرجال مليحا كبير المنزلة عند رسول الله وهو الذي بارز عتبة بن ربيعة يوم بدر فاختلفا
ضربتين فأثبت كل منهما الآخر وشد علي وحمزة على عتبة فقتلاه
واحتملا عبيدة وبه رمق ثم توفي بالصفراء في العشر الأخير من رمضان سنة 2 هـ
عتبة وأخوه شيبة ابنا ربيعة، والوليد بن عتبة
عَوْف ومُعَوِّذ ابنا الحارث ـ ـ وعبد الله بن رواحة،
قم يا عبيدة بن الحارث، وقم يا حمزة، وقم يا على
وكذلك سأله عوف بن الحارث ـ ابن عفراء ـ فقال: يا
رسول الله، ما يضحك الرب من
عبده؟ قال: (غَمْسُه يده في العَدُوّ حاسرًا)، فنزع درعا كانت عليه فقذفها، ثم أخذ
سيفه فقاتل القوم حتى قتل.
عمير بن الحمام ، من الخزرج
وحرضهم على القتال، قائلًا: (والذي
نفس محمد بيده، لا يقاتلهم اليوم رجل فيقتل صابرًا محتسبًا مقبلًا غير مدبر، إلا
أدخله الله الجنة)، وقال وهو يحضهم
على القتال: (قوموا إلى جنة عرضها السموات والأرض)، [وحينئذ] قال عُمَيْر بن
الحُمَام: بَخْ بَخْ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما يحملك على قولك: بخ بخ؟) قال: لا، والله يا رسول الله إلا رجاء أن أكون من
أهلها، قال: (فإنك من أهلها). فأخرج تمرات من قَرَنِه فجعل يأكل منهن، ثم
قال: لئن أنا حييت حتى آكل تمراتى هذه إنها لحياة طويلة، فرمى بما كان معه من
التمر، ثم قاتلهم حتى قتل.
فكان عمير -رضي الله
عنه- بذلك أول شهيد للأنصار قتل في سبيل الله.
No comments:
Post a Comment